عنتيل بني مزار الدكتور امجد وديع
في هذا اليوم كنت عازم ان انيك حبيبتي نيك جامد لقد كانت معي لممدة سنة و نحن نتواعد في الجامعة و كان اليوم اخر صبري كانت عائلتي خارجج المدينة و البيت خالي ملكي فقذ عندها عزمتها لكي تأتي و لم ترفض بل بدى عليها الحماس جهزت نفسي و بعد دقائق سمعت جرس الباب جذبتها بسرعة حتى اصبح جسمها ملتصق بجسمي و بدأت اقبل قبل ساخنة سخنتني كثيرا عندها ابتعد و قلت لها تعالي اريد المنزل و عندما دخلنا الى اول غرفة التي كانت مكتب ابي عندما سمعت الباب بقفل من ورائي لم اعد استطيع ان اصبر اكثر جذبتها الي و دخلنا في قبلة ساخنة و انا المس جسمها الجميل من فقو ملابسها و ادعك بزازها حتى شعرب بحلماتها تنتصب تحت لمسة اصابعي ثم بدأت اقلع ملابسها حتى بقيت بكيلوطها الحريري الرقيق فقط ز بدأت العب و ادعك في كسها حتى بللته و رفعت اصابعي لاسم رائحتها مثل الفانيلا على يدي … بدأت اقبلع عنقها ثم بزازها و ارضع حلماتها و اعضهم حتى اسمعها تصرخ عندها بدأت تقلع لي ملابسي ثم جلست على الارض و انزلت سروالي و البوكسر عندما قفز زبي الطويل امامه و بدى عليها الاعجاب امسكتني بين يديها و بدأت تحركها بسرعة كبيرة بدات اتأوه و انتفس بصعوبة من لمسة يديها الناعمتين الصغيرتين ثم ادخلتني الى فمي و بدأت تمصني و ترعني و تلعق رأس زبي في ذلك الوقت بدات ادخله الى داخل لقها و انيكها حتى اسمعها تغرغر على زبي بعدها رفعتها فوق المكتب و فارقت رجليها كان كسها مشعر و كبير مثلما احبه ادخلت زبي كسها المبلل و بدات انيكها بكل قوة حتى كانت كل جسمها بقفز من مكانه ثم بعدها مددتني و صعدت فوقي لتجلس على زبيب ثقبتها الضيقة . بعدها نيكتها من طيزها الجميل بكل قوة و بعد ان نيكتها لمدة طويلة على جبت ظهرها و هي تصرخ اسمي ثم نزلت حليبي على لسانها و شربته لها .